كما المستخدمين الاندرويد ، يبدو كأننا على سعى لا تنتهي لتحسين عمر البطارية. وهناك الكثير من الأشياء البسيطة التي يمكنك القيام به لتحسين عمر البطارية الهاتف الخاص بك. بعضها مفيد،
دعونا نبدأ.
النواة هو قطعة من البرمجيات التي تدير جميع التفاعلات بين الأجهزة ونظام التشغيل (وتطبيقات). حرفيا كل ما يمكنك القيام به على الهاتف الخاص بك — كل الاستفادة من الشاشة واضغط زر – وتعتمد على النواة. على هذا النحو، فإنه يمكن أن يكون لها تأثير كبير على عمر البطارية.
معظم حبات الأسهم هي الأمثل من قبل مصنعي الهواتف لتحقيق توازن بين الأداء، والاستقرار، والبطارية، وأنها لا يمكن أن تكون مخصصة. حبات مخصصة، من ناحية أخرى، هي الأمثل بشكل مختلف. يمكن تكوينها يدوياً، وتثبيت واحدة يمكن أن تعطي الهاتف الخاص بك دفعة بطارية.
تحتاج نواة مخصصة التي تم إنشاؤها للنموذج الخاص بك بالضبط للهاتف. المينتال و فرانكو. نواة جيدة ابتداء من النقاط، كما أنهما قد يبني لعدد كبير من الأجهزة. عملية الوميض نواة هو نفس عملية فلاش rom مخصص. نحن كنت إلى حد ما متقدمة في إقليم هنا، حتى أنها فكرة جيدة التعرف على نفسك مع هذا أولاً.
 |
مرة كنت قد حصلت على kernel المخصصة الخاصة بك وتشغيلها، يمكنك تكوين باستخدام واحدة من عدة تطبيقات من متجر play.google ، بما في ذلك مجاناً
قد تلاحظ وجود فرق فورية في السرعة والنعومة، وعمر البطارية على الهاتف الخاص بك باستخدام الإعدادات الافتراضية لنواة مخصصة، وأنه يستحق الخلاف مع تلك لفترة من الوقت. وهناك خيارات لقرص إعدادات أخرى، تتراوح من البسيطة إلى تقنية جداً – ومعظمهم من طريقة خارج النطاق هذه المقالة.
هي منطقة السهل واحدة يمكنك تجربة مع "الحكام وحدة المعالجة المركزية". هذه تملي سرعة المعالج سلالم تصل إلى الحد الأقصى للسرعة، وكيف ببطء تنخفض التراجع مرة أخرى. وقد نواة كل الحكام قبل تكوين عدة (وأن كان ضبطها بشكل مختلف من نواة واحد إلى التالي). وتشمل هذه مشمس والتفاعلية، التي تزيد من سرعة عقارب الساعة بسرعة وإسقاط إلى أسفل ببطء ؛ الأداء، والذي يقوم بتأمين وحدة المعالجة المركزية بأقصى سرعة ممكنة لإكمال المهام بشكل أسرع؛ وتوفير الطاقة، وتأمين وحدة المعالجة المركزية في سرعة الحد الأدنى.
تجربة مع "حكام وحدة المعالجة المركزية" له تأثير فوري وملحوظ في الأداء. كما مع كل تعديل حياة البطارية، هو المفتاح لإيجاد توازن الذي يعمل لك.
وميض نواة مخصصة كما يتيح لك ندركلوك وأونديرفولت المعالج الخاص بك. كلا وتناقش كثيرا كتوفير تقنيات طاقة البطارية، ولكنها مثيرة جداً للجدل.
Underclocking – الحد من السرعة القصوى لوحدة المعالجة المركزية – هي فقدت مصداقيتها إلى حد كبير.ويقابل أي مكاسب من وجود المعالج استخدام طاقة أقل حقيقة أن يستغرق وقتاً أطول لإنجاز المهام. يمكن استخدام معالج أسرع المزيد من السلطة، ولكن اكتمال المهام وثم يعود إلى حالة خمول أسرع بكثير.
ونديرفولتينج ينطوي على إعداد المعالج باستخدام جهد أقل عند تشغيل ترددات محددة. يبدو مقنعا، ولكن الفوائد ضئيلة. أونديرفولتينج يعمل فقط عند المعالج النشط، وليس له تأثير على العرض، وهو استنزاف البطارية أكبر من بعض المسافة.
تقليل سطوع الشاشة
يتحدث عن عرض يجري استنزاف أكبر على البطارية، حل بسيط لهذا الحد من مستويات السطوع الهاتف الخاص بك.
وهناك الكثير من التطبيقات التي تقوم بذلك. تمكن Lux Lite لك بتجاوز مستويات السطوع التلقائي مع الخاصة بك، حتى إلى حد استخدام 'تحت صفر' الإعداد لجعل الشاشة أكثر قتامة مما هو مسموح بشكل افتراضي.
وهذا قد لا يكون التأثير المطلوب، بيد لوكس وأخرى سطوع تطبيقات تميل إلى جعل العرض أكثر قتامة بوضع تغشيه رمادية على الشاشة. الخلفية الفعلية تزال تستخدم نفس الكمية من الطاقة.
مرة أخرى، أن خيار أفضل نواة مخصصة. معظم حبات مستوى بعض عناصر التحكم في إخراج العرض، والمينتال من بين تلك التي توفر وظيفة 'الإضاءة باهتة'.
بعد تفعيل هذه الميزة، أصبح مستوى الحد الأدنى من الإضاءة الخلفية أغمق من الحد الأدنى وفقا للإعدادات الافتراضية. لن تكون تساعد كثيرا في النهار، ولكن إذا كان يمكنك استخدام الهاتف الخاص بك كثيرا في المساءوهذا يمكن أن يكون منقذا لبطارية كبيرة.
فيمكنك تسريع هذا كله مع Naptime. هذا التطبيق مجاناً من متجر يتيح لك الوصول إلى إعدادات نعس عادة خفية.
هناك خيارات 16 في المجموع، ويشرح التطبيق مفيد ما يفعله كل واحد. يجب المتابعة بعناية، مما يجعل تعديل طفيفة في كل مرة، والتحقق من آثارها. يتضمن مكاناً جيدا لبدء تغيير المهلة غير نشط من الافتراضي ل 1800 ثانية إلى 600 (10 دقائق)، و الخمول بعد مهلة الخاملة (انتظار إضافية بعد ذلك) إلى الصفر. التي ينبغي أن تساعد غفو بدء أسرع بكثير.
من الطرق الأكثر فعالية لكبح جماح الإفراط في استخدام البطارية.
Amplify هو وحدة نمطية إكسبوسيد أن يعتني واكيلوكس. هذه عندما منع تطبيقات الهاتف الخاص بك من الدخول في النوم العميق، وأنهم سبب شائع لاستنزاف البطارية غير المبررة. ويتناول أسهب في الإصدار المجاني، واكيلوكس النظام الأكثر شيوعاً التي تؤثر على معظم المستخدمين. الخيار المدفوعة تمكنك من استهداف تطبيقات فردية كذلك.
Greenify تركز على تطبيقات الخلفية. أنها أكثر ذكاء الكثير من القتلة المهمة – التي هي دائماً فكرة سيئة – نظراً لأنها "إسبات" تطبيقات عندما كنت لم تعد في حاجة إليها، مما يمنعهم من استخدام الموارد باستمرار للقيام بكل شيء في الخلفية. لديك فقط لتحديد التطبيقات التي تريد استهدافها، وبضع دقائق بعد أن قمت بالتبديل الشاشة الخاصة بك، سيتم بهدوء إيقاف. لتطبيقات عديدة، جرينيفي ذكي بما يكفي أن أنه لن يقاطع حتى إخطاراتها.
جرينيفي هو متاح في الجذر والإصدارات غير الجذرية، وحتى بعض الوظائف إكسبوسيد من خلال عملية شراء في التطبيق.
وأخيراً، bloatware. ويأتي كل جهاز الاندرويد مع عدة تطبيقات إضافية مثبتة مسبقاً، الكثير منها لا تريدها وسوف ابدأ باستخدام. حتى الآن أنهم هناك، باستخدام الموارد، ويعمل على التمهيد، واللاإنسانية عموما تجربتك.
